search

ولادة المسيح بعيون مريم

1 رسالة الله إلى مريم

العذراء مريم تحبل، هذا أمر غير منطقي، لكن بالنسبة لله أمر سهل. فكيف استقبلت مريم هذه الرسالة التي بلغها إياها الملاك.

اللهجة السعودية

FacebookYouTubeInstagramPinterestTiktok

تعليقات (9)


خليل إبراهيم (المشرف) - 2012-08-09 07:11

الأخت العزيزة حياة:
شكراً لتعليقك ولسؤالك،
السيدة العذراء هي بشر مثلنا، ونحن لا نعبدها. وهي من اصطفاها الله دون كل النساء في وقتها كي تحمل في أحشائها وبطريقة معجزية شخص السيد المسيح.
"الله والمسيح والعذراء" هذا الثالوث مرفوض جملةً وتفصيلا في الإيمان المسيحي. فنحن لا نعبد العذارء مريم كما قلت لك. لكن هذه الفكرة موجودة في القرآن والمسلمون يظنون أن المسيحيين يؤمنون بهذا الثالوث. لكن هذا الكلام ليس صحيحاً وفي الإيمان المسيحي لا يوجد شيء اسمه عبادة العذارء مريم.
أرجو أن أكون قد أجبت على أسئلتك. والرب معك.


*hayat* () - 2012-08-08 23:43

أخي الكريم لدي سؤال عن الدين المسيحي ان سمحت لي ..
ماذا تقولون في مريم العذراء ؟
وهل صحيح انكم تعبدون الله والمسيح والعذراء ؟؟
وشكرا جزيلا لك


خليل إبراهيم (المشرف) - 2012-02-20 06:59

الصديق أحمد زبيدات:
شكراً على سؤالك بخصوص الله في الإيمان المسيحي، وهل نشرك بالله أحداً؟
بإمكاني أن أجيبك عن هذا السؤال فهو واضح في الكتاب المقدس وليس هناك من مشكلة أبداً. لكن إجابتي ستكون مبنية على الكتاب المقدس بشكل كامل الذي هو مصدر الإيمان والعقيدة في المسيحية.
لكن مشكلتك أنك لا تؤمن بأن الكتاب المقدس الذي بين أيدينا صحيح، فكيف ستقتنع إن أثبت لك من الكتاب المقدس بأننا لا نشرك بالله أحداً وأن الله مثلث الآقانيم في الوقت نفسه؟
لذلك أعتقد أن النقطة الأساسية للحوار والبحث هي صحة الكتاب المقدس. فأنت تدعي وتتهم الكتاب المقدس بأنه محرف، ولا أعرف إن كان لديك أية أدلة تثبت صحة إدعائك. وطبقاً للقاعدة الإسلامية: "البينة على من ادعى" عليك أن تظهر هذه الأدلة والبراهين الدامغة وأن تننظر فيها فلعلك تعلم شيئاً لا نعلمه نحن.
وكي أسهل البحث عليك لدي أربعة أسئلة أحب أن تجيب عنها بالتفصيل والإثبات لو سمحت:
1. من حرف الكتاب المقدس؟ اليهود أم النصارى؟
2. متى حرف الكتاب المقدس؟ هل في سنة معينة أم هناك حقبات زمنية من التحريف؟
3. ما هي الأجزاء التي حرفت؟ أم أن كل الكتاب المقدس خضع للتحريف والتزوير؟
4. أين هي النسخة الأصلية التي يشهد عنها قرآنك في عام 600 ميلادي؟
أرجو أن تكون إجابتك مثبتةً علمياً وتاريخياً وهناك مراجع تثبت صحة أقوالك. ولك مني كل الشكر والإحترام والتقدير.
والرب معك.


احمد زبيدات (فلسطين) - 2012-02-19 20:57

اخواني اعزاء:
انتم تقولن ان عيسى هو اله.وان الروح القدس هو اله.وان الله هو اله ...فكم اله لكم ؟؟؟؟
ثم انكم تقولون لاي مستفسر لا تفسر برأيك قبل مراجعه المفسرين المسيحيين !!
نحن نعلم كمسلمين ان الكتب المقدس(الانجيل)هو محرف وتم تحريفه وكتبه عده من الرهبان مثل لوقا وتاوفيلس ويوحنا وغيرهم ..نحنوانتم متأكدون جدا بإن انجيل حرّف وكتب يدويا وحسب رغبات الكُتاب..
ما يعنيان النسخه التي بين ايديكم الان ليست كلام الله وانتم تعرفون ذلك جيدا..
وقد خُبٍئت النسخه الاصليه في مكان ما بكنيسه ما على مااعتقد في بريطانيا...
فلا يعقل ان تعبد اكثر من اله (انما هواله واحد )والميح عيسى ابن انما هو عبد لله ورسوله شأنه كيوسف وهود وموسى واراهيم ومحمد عليه الصلاةوالسلام لانفرق بين احدٍ منهم كلهم رسل انبياء عادٌ لله ولا بنبغي لاحدٍ منهم ان يكون إله


خليل إبراهيم (المشرف) - 2012-01-19 14:11

الصديق المهندس / أشرف:

أشكرك لأجل رسالتك ومشاركتك معنا في موقع معرفة. ونصلي أن تكون المواد التي يقدمها الموقع سبب بركة لحياتك وخلاص لنفسك.
أما فيما يخص أننا قلنا بأن السيد المسيح لم يطلب عبادته، فهذا صحيح، بمعنى أنه لا يرد أي جملة أو عبارة في الإنجيل المقدس عن السيد المسيح أنه قال أنا الله فعبدوني. وبالطبع فهذا لا يعني أنه ليس الله وأن عبادته ليست واجب علينا كمسيحيين. فالسيد المسيح على سبيل المثال لا الحصر قد قبل السجود من الأعمى الذي شفاه بعد أن آمن به أنه ابن الله، فلو لم يكن المسيح هو الله لكان قال لهذا الرجل، لا تسجد إلا لله وحده، لكن السيد المسيح لم يمنعه. وهذا دليل على أن السيد المسيح يستحق العبادة والإكرام كونه الله الظاهر في الجسد. وإليك الشاهد من الإنجيل المقدس: يوحنا 9: 35 - 38.

وشكراً لك


عرض كل التعليقات


بامكانك مشاركتنا تعليقك بمجرد أن تسجل نفسك عضوا في الموقع